رجوع إلى صفحة النتائج

صناديق الاستثمار الإسلامية

المؤلف : جبر هشام
سنة النشر : 2005
نوع الوثيقة : أعمال مؤتمر/ ندوة / ورشة
الموضوع : التنمية الاقتصادية

ملخص/فهرس :

تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على صناديق الاستثمار الإسلامية من حيث طبيعتها، وأنواعها وطريقة عملها، وإدارتها، ومدى الاختلاف بينها وبين صناديق الاستثمار التقليدية. حيث بدأ البحث بتعريفها على أنها مؤسسات مالية تحصل على الأموال من أعداد كبيرة من المستثمرين عن طريق بيعهم الأسهم التي تصدرها،) رأسمالها المكون من أسهم( ووضع حصيلة بيع هذه الأسهم تحت إدارة متخصصة ليتم استثمارها في موجودات مالية ( أوراق مالية) لمصلحة ومنفعة المساهمين فيها. الذين هم أنفسهم المستثمرون فيها من صغار أو كبار المدخرين. ويعود تاريخها إلى سنة 1822 وزاد عددها عن 8000 صندوق، تدير حوالي 6.4 تريليون دولار، وبين البحث كيفية حساب قيمة السهم فيها، وأنواعها، إستراتيجية الاستثمار فيها، والمنافع التي تقدمها لمستثمريها من إصدار تقارير للمستثمرين عن نشاطاتها، وتنويع الاستثمارات والتجزئة، والإدارة المتخصصة المهنية وإدارة النقود بتكلفة قليلة. ثم بين البحث أنواعها فمنها ذات النهاية المفتوحة، والمغلقة وصناديق النمو والتطور، وصناديق العائد الرأسمالي، وصناديق الدخل، وصناديق معفاة من الضريبة، وصناديق مدرة لدخل عال، والصناديق العالمية، والصناديق الإقليمية، والمحلية، والمتخصصة، وغيرها.

ثم بينت الدراسة مصادر أموالها وأسس تشغيلها، وكيفية إدارتها، وكيفية حساب أرباحها وخسائرها، وأسعار أسهمها. ثم تطرق البحث إلى أهداف الاستثمار في الإسلام، وصناديق الاستثمار الإسلامية، والقيود الشرعية للاستثمار فيها، وماهيتها، وأنواعه، والأدوات المالية الاستثمارية الإسلامية، وأشكالها، وخصائصها المشروعة، وشروط نجاحها، ومؤشر الأوراق المالية الإسلامي، ومزايا استحداث أدوات استثمارية إسلامية، والخطوات العملية لإصدار أدوات مالية إسلامية، ومعوقات وجود سوق مالي إسلامي، وخلص البحث إلى بيان كيفية التغلب على معوقات إيجاد سوق رأسمال إسلامي.

ترجمة المقتطف إلى :
بحث

بحث

بحث متقدم
Navigation par

التصفح ب :

تدقيق البحث

* إختر المجال

إختر الموضوع الرئيسي

إختر الموضوع الجزئي

إختر الموضوع الفرعي

*أجباري
البحث في "أبحثو" على جوجل :