رجوع إلى صفحة النتائج

تربية الأطفال المعاقين في إطار القوانين والتشريعات : رؤى عربية وعالمية

المؤلف : محمود العطـــار محمد
سنة النشر : 2021
نوع الوثيقة : مقال
الموضوع : المجتمع

ملخص/فهرس :

تمثل القوى البشرية أساس کل تنمية وتطوير، ولا نستطيع أن نتصور مجتمعاً استغل طاقته وموارده الطبيعية الاستغلال الأمثل دون طاقات بشرية تسخر هذه الموارد الطبيعية بما يفيد المجتمع، فالعناية بالطاقة البشرية هي السبيل الوحيد لإستغلال الثروات الطبيعية في المجتمع. والطفل المعاق طاقة إنسانية في المجتمع وجزء لا يتجزأ من الموارد البشرية المتاحه في المجتمع، ولابد من معاملتة باحترام، وإشعاره بإنسانيته وبحقه في التعبير عن رأيه، وتوفير أفضل الظروف الجسمية والنفسية والاجتماعية والتعليمية. وفي جميع أنحاء العالم نجد هناک نسبة من السکان هم مختلفون عن غيرهم في تأمين احتياجاتهم، وهذه النسبة متغيره من بلد إلى آخر حسب التطور الصحي والوعي الثقافي في تلک المجتمعات. الأمر الذي يجعل الأسرة تتجنب التعرض للإعاقة قدر الإمکان. ولقد ظهرت التشريعات التي تدعو إلى مساواة الأطفال المعاقين بالأطفال العاديين من حيث حقوقهم وخاصة حقوقهم التربوية والصحية والاجتماعية وعلى ذلک فإن ظهور القوانين والتشريعات الخاصة بالأطفال المعاقين في بعض الدول العربية والدول الأجنبية، جاء نتيجة للمشکلات التربوية والصحية والاجتماعية التي عانى منها المعاقون وذويهم. وفي مجال رعاية وتربية الأطفال المعاقين يجب الاستفادة من خبرات وتجارب بعض الدول لاختيار ما يصلح في نظمنا القانونية والتشريعية للإستفادة منها في مجال رعاية وتربية الأطفال المعاقين.

ترجمة المقتطف إلى :
بحث

بحث

بحث متقدم
Navigation par

التصفح ب :

تدقيق البحث

* إختر المجال

إختر الموضوع الرئيسي

إختر الموضوع الجزئي

إختر الموضوع الفرعي

*أجباري
البحث في "أبحثو" على جوجل :